خطة خماسيّة لمكافحة الجريمة| كامل ريان لبكرا: "الخطة الحقيقية تحتاج إرادة سياسية وليس أوراق مزخرفة"
أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن بدء التحضيرات لإطلاق الخطة الخماسية القادمة (2026–2030) لمواجهة تصاعد الجريمة والعنف
أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن بدء التحضيرات لإطلاق الخطة الخماسية القادمة (2026–2030) لمواجهة تصاعد الجريمة والعنف
وتثير الخطة جدلًا دوليًا واسعًا، حيث تعتبرها السلطات الفلسطينية والمجتمع الدولي خطوة من شأنها تعقيد فرص حل الدولتين وتقسيم القدس.
وتتضمن الخطة استدعاء أكثر من 60 ألف جندي احتياط لتنفيذ الهجوم، إضافة إلى تمديد فترة خدمة 20 ألف جندي آخرين لمدة 40 يومًا.
، إن خطة احتلال مدينة غزة واسعة النطاق، وستكبّد حماس خسائر جسيمة، كما أن الخطة تنطوي أيضا على مخاطر جمة للجيش الإسرائيلي.
وحذر من أن الخطة تهدد الفلسطينيين في المنطقة بخطر الإخلاء القسري الوشيك، وهو ما قال إنه جريمة حرب.
تقييم تنفيذ الخطة الخماسية للتعليم العربي قبل افتتاح السنة الدراسية وبمبادرة من مركز مساواة واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية ولجنة متابعة قضايا التعليم العربي -
أفاد تقرير لقناة 13 الإسرائيلية أنّ وزيرة النهوض بمكانة المرأة، ماي غولان، أوقفت تحويل ميزانيات ضخمة للمجتمع العربي كانت قد أُقرت ضمن الخطة التي بادر إليها النائب منصور عباس
ان الخطة تشمل تعبئة نحو 250 ألف جندي لحصار مدينة غزة، بالإضافة إلى إنشاء محطات لتوزيع المواد الغذائية.
وتعد هذه الخطة، التي ناقشها مجلس الوزراء اللبناني، الأكثر تفصيلا حتى الآن بشأن نزع سلاح "حزب الله" الذي يرفض الدعوات المتزايدة لنزع سلاحه منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل العام الماضي.
في مدينة غزة، يعيش اليوم قرابة مليون إنسان، بينهم سكان المدينة الأصليون وآلاف النازحين من جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون. السكان محصورون الآن في الأحياء الغربية وجزء من وسط المدينة، بعد أن أجبروا على إخلاء الأحياء الشرقية مثل الشجاعية والزيتون والتفاح والدرج، الواقعة شر
وبحسب "القناة 12"، فإن من المتوقع أن تُعرَض الخطة على المجلس الوزاري الأمني الموسع للمصادقة عليها الخميس المقبل.
ورغم هذا القرب الجغرافي والتداخل المعيشي، لم تُدرج أي من هذه البلدات العربية في قائمة المستفيدين من الخطة، ما يكشف عن توجه إقصائي واضح في توزيع الموارد الحكومية.
أعرب الجيش الإسرائيلي عن "عدم ارتياحه" لنية الحكومة توسيع التوغل البري في غزة، وهي الخطة التي تأجل تنفيذها الأسبوع الماضي ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأنها الأسبوع المقبل.
وقد كشفت صحيفة هآرتس مساء الاثنين عن ذلك. ووفقًا للخطة، ستبدأ إسرائيل أولًا بضم أراضٍ في المنطقة العازلة، ثم مناطق في شمال قطاع غزة وستستمر عملية الضم تدريجيًا حتى ضم قطاع غزة بأكمله. وفقًا للتقرير، حظيت الخطة الدرامية التي عُرضت على مجلس الحرب بموافقة الرئيس ترامب. وأوضح وزير المالية سموتريتش لأعضاء حزبه الليلة الماضية: "في الحرب، لي
إلى جانب غياب إشراك فعلي للمجتمع البدوي في صياغة الخطة، فهي تمسّ بشكل مباشر بمكانة النساء البدويات
وكان أطباء الأعصاب قد طالبوا في عام 2022 بتطبيق الخطة في تخصصهم بسبب صعوبة النوبات في هذا المجال، لكنهم يقرّون اليوم بأن النتائج كانت سلبية وأدّت إلى تراجع في جودة التدريب ونقص حاد في الطواقم الطبية.
وعرضت سيكوي-أفق في ورقة الموقف عدم الاستغلال الكافي للميزانيات المخصصة في الخطة الخمسية لسد الفجوات في المجتمع العربي لسنة 2026(القرار الحكومي 550)،
رغم مرور نحو ثلاثة أسابيع على إعلان وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، عن خطة مساعدات مخصصة لدعم المصالح التجارية المتضررة جراء تعطيل الاقتصاد خلال التصعيد العسكري مع إيران، إلا أن الخطة لم تحظَ بعد بالمصادقة الرسمية.
إنه إذا فشلت المفاوضات مع حماس، فإن الجيش الإسرائيلي سيشن مناورة في قلب غزة، مشيرا إلى أن اليوم هو اللحظة الحاسمة.
الرسالة استندت إلى تقييم قانوني للخبير الحقوقي مايكل سفارد، الذي وصف الخطة بأنها "جريمة ضد الإنسانية"، وأكد أنها تمثل محاولة ممنهجة لإفراغ غزة من سكانها.